كيف نعيد تركيب الحكاية؟

يتشكل لدى الطفل الفلسطيني اليوم معنى جديد للحياة، يتجاوز اللعب والمدرسة والأحلام الصغيرة.
في ظلّ الإبادة الجماعية التي يعيشها شعبنا، ينضج الوعي مبكرًا، ويتحول السؤال عن الغد إلى فعل مقاومة.
وما بين نكبة عام 1948 ونكبتنا الحالية، نكتب ونوثّق قصصنا الحياتية كي تبقى شاهدًا على ما ارتُكب بحقنا من مجازر، وحقّنا في الوجود على أرض فلسطين التاريخية.
المؤلفة: بيسان عبد الرحيم نتيل
صادر عن: مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي – رام الله
عدد الصفحات: 104 صفحة